الخميس 17 نوفمبر 2022 03:44 مساءً - علي خلفية استمرار الصراع الروسي في أوكرانيا، والذي بدء في الرابع والعشرون من فبراير الماضي.
خرج بيان عن الجيش الأوكراني، جاء فيه: “قصف روسي استهدف مدينة أوديسا”، وفق ما ورد عن قناة العربية.
وأعلن رئيس وزراء أوكرانيا، قائلا: “ضربات صاروخية روسية جديدة تستهدف إنتاج الغاز”.
كما أعلنت السلطات الأوكرانية، حالة تأهب جوي في كييف ومدن أوكرانية أخرى تحسبا لهجمات روسية.
وخرج تصريح عن مجلس الدوما الروسي: “أوكرانيا ستكون ملزمة بدفع تعويضات عن هجماتها في القرم ودونباس وزابوريجيا”.
كما أعلن رئيس هيئة الأركان الأميركية، في تصريح له: “احتمال دفع أوكرانيا روسيا للانسحاب من كل أراضيها ضئيل، روسيا تحتفظ بقدرات قتالية وازنة داخل أوكرانيا، رئيس هيئة الأركان الأميركية يستبعد قدرة أوكرانيا على الانتصار حاليا ويشجع الحل السياسي، الرئيس بايدن كان واضحا بأن أوكرانيا تملك توقيت وشكل المفاوضات مع روسيا، حاولنا الاتصال بالروس بعد انفجار بولندا لكن دون جدوى، روسيا تخسر على كل الجبهات”.
من جانبه، أعلن وزير الدفاع الأميركي: “العمليات العسكرية في أوكرانيا قد تشهد تباطؤا خلال الشتاء، حلول فصل الشتاء لا يعني توقف الأوكرانيين عن القتال، أوكرانيا وحدها ستقرر موعد المفاوضات مع روسيا، لدينا خبراء على الأرض للتحقيق بقضية صواريخ بولندا، الانفجار في بولندا نجم عن الأرجح عن أحد صواريخ الدفاع الجوي الأوكراني”.
وفي تصريح خرج عن البيت الأبيض، حيث تضمن: “روسيا مسؤولة في النهاية عن الصاروخ الذي ضرب بولندا، لا شيء يناقض فرضية أن الصاروخ الذي ضرب بولندا أطلق من الدفاعات الأوكرانية”.
